>>>>في الحقيقة هذه أجمل الرسائل التي وصلتني خلال العام 2007م. والجميل
>>>>أن بها دعوة لنشرها ولكن بطريقة لطيفة وغير الزامية أو تحذيرية
>>>>أرجوكم إقرأؤها ببصائركم لا بأبصاركم
>>>>
>>>>
>>>>
>>>>
>>>>الإيميل الأول:-
>>>>
>>>>
>>>>لكي تدرك قيمة العشر سنوات .... إسأل زوجين انـفـصلا حديـثاً
>>>>
>>>>
>>>>لكي تدرك قيمة الأربع سنوات .... إسأل شخص مـتخـرج من الجامعة
>>>>حديثاً
>>>>
>>>>
>>>>لكي تدرك قيمة السنة .... إسأل طالب فـشـل في الإختبار النهائي
>>>>
>>>>
>>>>لكي تدرك قيمة الشهر .... إسأل أم وضعت مولودها قبل موعده
>>>>
>>>>
>>>>لكي تدرك قيمة الأسبوع .... إسأل محرر في جريدة أسبوعية
>>>>
>>>>
>>>>لكي تدرك قيمة الساعة .... إسأل عـشاق ينتظرون اللقاء
>>>>
>>>>
>>>>لكي تدرك قيمة الدقيقة .... إسأل شخص فاته القطار .. الحافلة .. أو
>>>>الطائرة
>>>>
>>>>
>>>>لكي تدرك قيمة الثانية ولكي تدري قيمة الجزء من الثانية .... إسأل
>>>>شخص فاز بميدالية فضية في الأولومبيات وفي الأغلب يكون الفرق بين
>>>>الذهبي والفضي أجزاء قليلة من الثانية
>>>>
>>>>
>>>>لكي تدرك فيمة الصديق .... إخسر واحد
>>>>
>>>>
>>>>لكي تدرك قيمة الأخت .... إسأل شخص ليس لديه أخوات الوقت لا ينتظر
>>>>أحد وكل لحظة تمتلكها هي ثروة وستغتغلها أكثر إذا شاركت بها شخص غير
>>>>عادي
>>>>
>>>>
>>>>لكي تدرك قيمة الحياة .... إسأل عن إحساس من على فراش الموت
>>>>
>>>>
>>>>لكي تدرك قيمة ذكر الله .... مت وأنظر ماذا فقدت من عمرك وأنت غافل
>>>>
>>>>
>>>>الإيميل الثاني:-
>>>>
>>>>
>>>>يقول عالم أحياء أمريكي :-
>>>>
>>>>
>>>>أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر إحدى قوائمه فحمله إلى
>>>>عيادته البيطرية وقام بمعالجته .... وبعد أن تماثل للشفاء أطلق
>>>>الطبيب سراح الكلب ....
>>>>
>>>>
>>>> وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته .... فلما
>>>>فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب آخر مصاب .
>>>>
>>>>
>>>>فيا سبحان الله ما الذي ألهمه وعلمه هذا .... إنه الله جلَّ وعلا
>>>>.
>>>>
>>>>
>>>>الإيميل الثالث:-
>>>>
>>>>
>>>>يقول عالم أحياء أمريكي :-
>>>>
>>>>
>>>>كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم .... ولكم هذا القط لم
>>>>يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت .... فأخذ يسرق من البيت
>>>>الطعام فأخذ صاحب البيت يراقب القط .... فتبين له أنه كان يقدم
>>>>الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى
>>>>
>>>>
>>>>
>>>>
>>>>لا إلـــه إلا الــلــه
>>>>
>>>>
>>>>كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف ؟؟؟
>>>>
>>>>
>>>>فاسمع قول الله تعالى :- " وما من دابةٍ في الأرض ولا في السماءِ
>>>>إلا على الله رزقها "
>>>>
>>>>
>>>>سبحان الله وبحمده
>>>>
>>>>
>>>> عدد خلقه
>>>>
>>>>
>>>> ورضا نفسه
>>>>
>>>>
>>>> وزنة عرشه
>>>>
>>>>
>>>>
>>>> ومداد كلماته
>>>>
>>>>
>>>>الإيميل الرابع:-
>>>>
>>>>
>>>>وهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلاً :-
>>>>
>>>>
>>>>عندنا في العراق شئ اسمه. حية البيت (( الحية = أفعى )) وحية البيت
>>>>التي تعيش في البيت لا تؤذي .... في أحد البيوت الريفية كان لأفعى
>>>>صغار تحت كوم من التبن وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع
>>>>التبن .... وجدت صغار الأفعى .... فما كان منها إلا أن حملت الصغار
>>>>إلى مكان قريب آمن وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها
>>>>واتجهت صوب إناء كبير فيه حليب .... وقامت بفرز سمها من أنيابها في
>>>>الإناء .... وبعد أن بحثت و وجدت صغارها في مكان قريب .... عادت
>>>>ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه .... واتجهت إلى رماد التنور
>>>>وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها .... ثم عادت ودخلت في إناء
>>>> الحليب لكي
>>>>تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت .... وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا
>>>>المنظر العجيب من بعيد ....
>>>>
>>>>
>>>>ولله في خلقه شؤون
>>>>
>>>>
>>>>
>>>>
>>>>
>>>>الإيميل الخامس :-
>>>>
>>>>
>>>>تخيل .... أنك واقف يوم القيامة وتحاسب ولست بضامن دخول الجنة
>>>>
>>>>
>>>>وفجأة ..... تأتيك جبال من الحسنات , لا تدري من أين !!....
>>>>
>>>>
>>>>من الإستمرار بقول :- ســبـحـان الله وبحمده ســبــحـان الله العظيم
>>>>
>>>>
>>>>
>>>>
>>>>ولتضاعف هذه الجبال فقط قم بارسال هذه الرسالة
>>>>
>>>>
>>>>
>>>>
>>>>لست مجبراً على إرسالها .... ولن تأثم على إهمالها بإذن الله
>>>>
>>>>
>>>>فإن شئت أرسلها فتؤجر .... أو أمسكها فتحرم
>>>>
>>>>
>>>>لا تبخل على نفسك وانشرها
>>>>
>>>>
>>>>قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم -: " من دعا إلى هدى كان
>>>>له من الأجر مثل أجور من تبعه لاينقص ذلك من أجورهم شيئاً,ومن دعا
>>>>إلى ضلاله كان عليه من الإثم مثل ما أثام من تبعه لاينقص من
>>>>آثامهم شيئاً ".
>>>>
>>>>
>>>>هذا البريد لا تدعه يقف عند جهازك .... بل ادفعه لإخوانك ليكون لك
>>>>صدقة جارية في حياتك وبعد مماتك